#الغاء وزارة الاعلام .. قراءة ثالثة ..!! بقلم الاعلامي خالد لقمان
سعدت وللغاية بمشاركة نخبة من الاخوة الكرام عبر المداخلات الذكية والتعلبقات الموضوعية والعلمية الحصيفة حول موضوع الغاء وزارة الاعلام الذى أثرته عبر مقالين سابقين ومصدر سعادتى أن من بين من تناول الموضوع بالبحث والتداول والنقاش من هؤلاء مجموعة نيرة على موقع التواصل الأشهر فيسبوك سميت بمجموعة ( دراسات وبحوث اعلامية ) أنشأت بقيادة الشاب الدكتور المجتهد والمبادر السر على سعد الذى عرف وعبر سوح الاعلام البديل كأحد أهم المهتمين بتطوير الأداء الاعلامى والاتصالى بوجهه الالكترونى الحديث بالسودان .. فند هؤلاء ما جئت به تفنيداً علمياً راقياً وقد أعلن بعضهم عن موقفه بالاعتراض المبرر والمستند على أسانيد ساقوها خلال تناولهم للأمر بأسلوب علمى جيد كما ولحظت أن من هؤلاء من التزم جانب التحفظ والحذر خوفاً فيما يبدو من الاندفاع تجاه فكرة تحتاج للمزيد من التداول والتباحث للخروج بمعطيات منطقية منسجمة مع ما وصفوه بالواقع الذى لأ مفر من التعاطى معه بواقعية وتدرج فى التماس التطوير والتحديث الا أن هتالك من لم يتردد مطلقاً فى اعلان تأييده لفكرة الس…
سعدت وللغاية بمشاركة نخبة من الاخوة الكرام عبر المداخلات الذكية والتعلبقات الموضوعية والعلمية الحصيفة حول موضوع الغاء وزارة الاعلام الذى أثرته عبر مقالين سابقين ومصدر سعادتى أن من بين من تناول الموضوع بالبحث والتداول والنقاش من هؤلاء مجموعة نيرة على موقع التواصل الأشهر فيسبوك سميت بمجموعة ( دراسات وبحوث اعلامية ) أنشأت بقيادة الشاب الدكتور المجتهد والمبادر السر على سعد الذى عرف وعبر سوح الاعلام البديل كأحد أهم المهتمين بتطوير الأداء الاعلامى والاتصالى بوجهه الالكترونى الحديث بالسودان .. فند هؤلاء ما جئت به تفنيداً علمياً راقياً وقد أعلن بعضهم عن موقفه بالاعتراض المبرر والمستند على أسانيد ساقوها خلال تناولهم للأمر بأسلوب علمى جيد كما ولحظت أن من هؤلاء من التزم جانب التحفظ والحذر خوفاً فيما يبدو من الاندفاع تجاه فكرة تحتاج للمزيد من التداول والتباحث للخروج بمعطيات منطقية منسجمة مع ما وصفوه بالواقع الذى لأ مفر من التعاطى معه بواقعية وتدرج فى التماس التطوير والتحديث الا أن هتالك من لم يتردد مطلقاً فى اعلان تأييده لفكرة الس…